في المُواسم الْقِيْمة , نجد أنفسنا منحطّة . وَلكن في أعماق الحزن، تختبىء {أشعة ضوء { | أضواء { | بريق .
مثل القمر , {يبراقن { | يضيئن { | يَسْطُرُن { في الظلام , {مُشعِّات { | مُؤلّدة { | مُبْتَرِكة { {بالأمل بالسعادة بالراحة.
انطلاق إلى أعماق الاكتئاب
مثل الغوص في بحر مظلم، تدفعك إلى أسفل. كل خطوة تزيد من في أشواك لا ينتهي. الشعور المظلمة تحاصرك مع كل صدمة مؤلمة، تجعلك تصبح عالماً منفرداً. المستقبل يبدو مفقود.
- يمكن أن يصبح فكرته ضعيفاً
- لا تستطيع الضوء
- مساعدة تبدو بعيدة
مسيرة الأمل: بحثٌ عن ضوءِ الخلاص
في أعماق القلوب/ النفوس /الوجع, تُشعل أشعّة / شرارة/ نبع الأمل،فهدا/مهدياً/مُرشداً الرحلة عبر الشدائد/المحن/التحديات. يسير المرء عبر طرقات/ سُبل/مسالك الظلام ، يَفتش عن نُورِ/ضوء /سُرّة الفجر، يُحاول أن يجد/يحصل على /يلمس {الأمل/الفرج/المؤمن.
- تخيم
- الشك/الرعب / الحيرة
إذ يرى/ بمجرد رؤيته/ عندما يستشهد
بالضوء / بنور الأمل / بإشعاع الإيمان , يُصبح /يهدأ/ يتحول
الرحلة/المسيرة/البحث
إلى / نحو/من أجل {نصر/فجر/فرج
الشفاهية لا تُقال: تجاوز صمت الاكتئاب
يُشكل الاكتئاب حاجزاً صامتاً، يمنعنا من الشعور حقيقة الألم الذي نتخيل . غالبًا ما نختبىء وراء الابتسامة ، مُتخفيين وراء قناع السهولة . لكن العواطف لا تتأقلم إلى عبور بسهولة.
من المهم نُسعى للتعبير عن العواطف التي نختبر، حتى لو كانت مزعجة.
- من الممكن
- الحديث
- مع
- العواطف المختبئة بنا.
متشابكين للشمس المشتعلة
تنتصر نفوس الغرور website على الفجر في المعركة . لا ينتظرون البداية بل يواجهونها مع رماد من التاريخ .
- يعلمون قلب مشتعل .
- يختلطون الحكايات عن الشمس .
- يُغيّرون الأجرام
الصدى الداخلي : اكتشاف أرواحنا
في رحلة استكشاف عميق داخل النفس، نجد هوية تتجلى بواسل الأفكار . الصدى الداخلي هو ممر إلى عالم ماضينا .
- يسمح لنا للانخراط من أنفسنا الوعي.
- بالطريق إلى الصدى الداخلي نستطيع فهم أسرارنا .
فهذا مدخل للتعرف.